باسمه تعالى
27 جمادي الثاني 95
بنتي، عزيزتي.أرجو أن تنعموا بالسلامة والسعادة-إن شاء الله تعالى-وإن سألت عن حال والدك الشيخ، فإنّه بخير ولله الحمد، غير أن معاناتي في آخر هذا العمر لا تُطاق، سواء من الأوضاع هنا ومن الأوضاع هناك.أسأل الله- تعالى أن يُصلح الأمور، بلّغي سلامي إلى سماحة السيّد أعرابي«2» والعزيزة فرشته، آمل أن يكون الجميع بخير.والسلام.
الورقة المرفقة سلِّميها للسيّد العم «3».
والدک